ندااااء للشباب ذكوووور وانااااث

بسم الله الرحمن الرحيم

سؤال لكل الشباب وارجوا الرد عليه وبكل صراحة بلا مجاملة

س: من احب الناس اليك فى دنياك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اخى الشاب اختى الشابة نحن فى زمان نسى الرجل والمراة حق الوالدين بات الولد يسب ابوه وامه

اصبحت البنت تتعامل مع امها وكانها خادمة تحت رجليها لماذا لماذا لا نرد لهم مما فعلوه من اجل ان تصبح اخى الشاب رجلا من ان تصبحى اختى الشابة ذات كرامة وحسن تربية لماذا لا نرد لهم بعض الذى قدموه الينا وضع ربنا الكريم عز وجل طاعتهم بعد طاعته مباشرة فقال فى ءايات الذكر الحكيم فى سورة الاسراء(( وقضى ربك الا تعبدو الا اياه وبالوالدين احسانا )) صدقت ربنا وتعاليت

اخى الشاب من فضلكم عاملوهم بالحسنى فهم طريق الجنة لنا ان عاملناهم بالحسنى فلنا الجنة وان عاملناهم بما لا يرضى الله ما ادراك عندما لايرضى ربك عنك

اللهم اغفر لى ولوالداى وللمؤمنين جميعا

جزاك الله خيراااا
احب ان أضيف لكم هذا الشعر عن الاب و الام

لله در محبتي للوالد............فلقد اتت بالنور دون توقد
لو كان يقبل بالقليل وهبته.........نفسا و روحا دون اي تردد
تعيا و كدا وإحتمالا للأذى..........جودا و زهدا للطريق ممهد
إن قيل أعطى فالمقول مقصر........أو قيل ضحى فالنفوس تجدد
أو قيل معطاء تقاصر بالعطاء.......فقد كذب و الله خير مشهدِ
والله لو أن الأنام تجمعت.......شرقا و غربا و العيون تعدد
ما خلت يوما للشجاعة مشبها........طيبا و عطفاً والعيون تبلد
امي الحنونة كم رجوتك صادقاً.........رفقا بنفسِك إنها تتبدد
جودي علي من الحنان فأنه.......قوتا لنفسي بعضه لي منجد
تالله يا رأيا سديداً صادقاً.......يا من لآلاء الطهارة تحمدي
إني و قلبي و العيون و ماؤها.......بدلاً لظفرك و الجوارح تكمد
أدعوك ربي كما أمرت تقرباً.......إرحم حنوناً للهداية ترشد
أرفق بها يا رب إن هي أخطأت.......أو كان منها زلة لم تقصد
وجه يشع بانوار تضيئ لنا.......سبل السلامة و العيش الأرغد
قلب بحجراتٍ تعطر وسطها......بالمسك و الريحان لا يتعرقد

مشكورين ع المرور العطر

اللهم اغفر لى ولوالداى وللمؤمنين جميعا

اللهم انى اسألك مغفره لى ولوالدى

اللهم ارزقنى رضائهما

و ارزقنى ان ابرهم كما تحب وترضا

اللهم امين

مشكور يا مشرف

عبدالله كتب:: اللهم اغفر لى ولوالداى وللمؤمنين جميعا

بروا أباءكم تبركم أبناؤكم فكما تدين تدان لذلك يجب على الإنسان أن يحرص على إرضاء والديه

قال الله تعالى (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا )

مشكزر اخى ابوكريم..شكرا ع مرورك العطر

اللهم انى اسألك مغفره لى ولوالدى

اللهم ارزقنى رضائهما

و ارزقنى ان ابرهم كما تحب وترضا

اللهم امين
سورى احمد عجبنى رد اوى والموضوع بجد حلو اوى اوى وطبعا ده موضوع مش عايز تنبيهه

جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع الحساس

أمي الله يرحمها كانت ومازالت أحب الناس الي قلبي

وآلدي أطال الله في عمره أعز الناس عندي وعند أبنائي

مشكورين ع المرورو العطر جميعاا

اللهم انى اسالك مغفرة لى ولوالدى اللهم ارزقنى رضائهما وارزقنى ان ابرهم كما انت تحب وترضى قال الله تعالى (وقضى ربك الا تعبدوا الا اياه وبالوالدين احسانا اما يباغن عندك الكبر احدهما او كلاهما فلا تقل لهما اف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما وخفض لهما جناح الذل من الرحمه وقل ربى ارحمهما كما ربيانى صغيره)صدق الله العظيم وجزاك الله كل خير على هذا الموضوع الحساس امى ربنا يطولنا فى عمرها مازالت وسوف تزال احب الناس الى قلبى ووالدى اطال الله فى عمره اعز الناس عندى

الأب والأم لا يعوضان

وأكد الله الوصية بالوالدين في كتابه،

- وجعل ذلك من أصول البر، التي اتفقت عليها الأديان جميعًا، فوصف الله يحيى بقوله: (وبرًا بوالديه، ولم يكن جبارًا شقيًا) (مريم: 14)

- وكذلك وصف عيسى على لسانه في المهد: (وبرًا بوالدتي ولم يجعلني جبارًا شقيًا)

وكذلك جاء القرآن فجعل الأمر ببر الوالدين بعد عبادة الله وحده، بعد التوحيد . . (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا) (النساء: 36) (أن اشكر لي ولوالديك) (لقمان: 14) (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا) (الإسراء: 23)

وبخاصة الأم، فهي التي حملت الإنسان كرها ووضعته كرهًا، وتعبت في حمله وتعبت في وضعه، وتعبت في إرضاعه، ولذلك وصى النبي بها ثلاث مرات، وبالأب مرة واحدة
والقرآن جعل للوالدين المشركين حقًا،

قالت أسماء بنت أبي بكر للنبي صلى الله عليه وسلم: إن أمي زارتني وهي مشركة، أفأصلها ؟ فنزل قول الله تعالى: (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم، إن الله يحب المقسطين الممتحنة: 8)

وقال تعالى في سورة لقمان في الوالدين اللذين يجاهدان ويحاولان كل المحاولة لتكفير ولدهما وجعله مشركا بدل كونه مؤمنًا . . يقول الله عز وجل: (وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفًا) (لقمان: 15) حتى مع محاولة التكفير والصد عن طريق الله، وعن الإيمان، مع هذا يقول " لا تطعهما " ولكن " صاحبهما في الدنيا معروفًا ".
فهذا ما جاء به الإسلام، أن يكون الإنسان بارًا بأبويه، وإن جارا عليه، وإن ظلماه . . وإن جفواه . . وهذا هو شأن مكارم الأخلاق: أن تصل من قطعك، وتبذل لمن منعك، وتعطي من حرمك، وتعفو عمن ظلمك، وتحسن إلى من أساء إليك . هذا في الناس عامة، فكيف في ذوي الأرحام ؟ فكيف بالوالدين؟
أولاً : أنها طاعة لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم ،

قال الله تعالى : ( ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً ) ، وقال تعالى : ( وقضى ربك أن لا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيراً )

وفي الصحيحين عن ابن مسعود قال سئل النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل افضل قال إيمان بالله ورسوله ثم بر الوالدين .. الحديث . وغيرها من الآيات والأحاديث المتواترة في ذلك .
ثانياً : إن طاعة الوالدين واحترامهما سبب لدخول الجنة

كما في صحيح مسلم عن أبي هريرة عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ رَغِمَ أَنْفُ ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ قِيلَ مَنْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ مَنْ أَدْرَكَ أَبَوَيْهِ عِنْدَ الْكِبَرِ أَحَدَهُمَا أَوْ كِلَيْهِمَا فَلَمْ يَدْخُلْ الْجَنَّةَ . صحيح مسلم 4627
ثالثاً : أن احترامهما وطاعتهما سبب للألفة والمحبة .
رابعاً : أن احترامهما وطاعتهما شكر لهما لأنهما سبب وجودك في هذه الدنيا وأيضاً شكر لها على تربيتك ورعايتك في صغرك ، قال الله تعالى : ( وأن اشكر لي ولوالديك .. ) .
خامساً : أن بر الولد لوالديه سببُ لأن يبره أولاده ، قال الله تعالى
( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان ) .

جزاك الله خيرا أخي الكريم وجعله في ميزان حسناتك

وجزاك الله خيرا يا شيخ أحمد علي ردك للموضوع بالتفصيل

اللهم اغفر لهما وارحمهما كما ربياني صغيرا

رب اغفرلى ولوالدى وللمؤمنين يوم يقوم الحساب

وامد ايدا القاكى بكل الشوق تضمينى وبالأحضان تدفينى
وتنسي قسوتى ياما ولو أبعد تنادينى ولو مجروح تداوينى

[size=24]وأبوس إيدك وانا فرحان ماهو انتى دنيتى ودينى
واروح وارجع وانا مشتاق واقول ياما وحشتينى

يا جنة ربى فى الدنيا يا رحمة ربنا ياما

[/size]

مشكووووووورين جميعا ع المرور العطر...............
ربنا يبارك فيكواا