أرجوا من الأخ محمد أن لا يتسرع
فإنَّ هُناك نسخة مكذوبة علي الإمام الحافظ الذهَبيّ تُسمَّي أيضًا بالكبائر
وثَبَت للحافظ الذهبيّ كتاب اسمه "الكبائر" وهو مطبوعٌ ، لكن ليس الذي فيه الحكايات والقصص والأحاديث المكذوبة والتي لا أصل لها،فهي نسخة مكذوبة عليه[/size][size=24]
كيف لا وهو الحافظ المؤرِّخ المحقِّق النِّحرير النَّقاد العلَّامة ،
كيف لا وهو القائل:"ولاخير في حديثٍ اختلط صحِيحُهُ بِواهِيهِ وأنت لا تُفَلِيهِ ولاتبحثُ عن ناقِليه".
ومن النسخ الصحيحة للكتاب ،نسخة مطبوعة بتحقيق "محي الدين مستو"
،وكذلك نسخة بتحقيق "مشهور بن حسن آل سلمان"
،وقد طبع بعد ذلك طبعات كثيرة ،ولكن من أحسن الطبعات ،الطبعة التي حقَّقَها "مشهور بن حسن آل سلمان"فقد استدرك أخطاء وتصحيفات وقعت في طبعة"محي الدين مستو"
موضوع: فكيف حال من لايصلى! 
الثلاثاء 01 سبتمبر 2009, 5:09 am
