منتدى شباب منية سندوب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شباب منية سندوب


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المصريون فى الجزائر يدفعون ثمن الفوز

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
nouranwr
المدير العام
المدير العام
nouranwr


الإسم : فاروق نشأت شريف محمد ناصر
الإقامة : منية سندوب
نقاط التميز : 3526
عدد المشاركات : 1802
ذكر
العمر : 39
العمل : شركة مصر لإنتاج الأسمدة ( موبكو )
فصيلة الدم : A+
تاريخ التسجيل : 17/06/2008

المصريون فى الجزائر يدفعون ثمن الفوز Empty
مُساهمةموضوع: المصريون فى الجزائر يدفعون ثمن الفوز   المصريون فى الجزائر يدفعون ثمن الفوز I_icon_minitimeالأربعاء 18 نوفمبر 2009, 4:23 am

المصريون فى الجزائر يدفعون ثمن الفوز Photo



مقر إحدى الشركات التابعة لمجموعة أوراسكوم المصرية فى الجزائر بعد تحطمه على أيدى الجزائريين أمس «أ.ف.ب»
استدعت الخارجية المصرية، أمس، السفير الجزائرى بالقاهرة عبدالقادر حجار،
لمطالبته بإبلاغ سلطات بلاده ضرورة توفير الحماية للعاملين المصريين فى
الجزائر، الذين تعرضوا لاعتداءات من قبل جماهير متعصبة فى العاصمة.


كانت أحداث
العنف اندلعت مساء أمس الأول، إثر بث إحدى الصحف الجزائرية خبراً كاذباً
عن مقتل ٩ جزائريين وإصابة المئات من الجزائريين فى القاهرة، عقب مباراة
السبت، وهو ما أدى إلى مهاجمة جماعات جزائرية مقار سكن وعمل مصريين
بالجزائر، خصوصاً فى شركات «أوراسكوم تليكوم» و«المقاولون العرب»، و«مصر
للطيران» التى تحطم مقرها الرئيسى.


واكتفى
السفير الجزائرى بتحميل الإعلام المصرى وقنوات مودرن ودريم والحياة،
مسؤولية ما حدث من شحن جماهيرى، فيما تواصلت أمس لليوم الثانى على التوالى
الاعتداءات على المصريين فى الجزائر، إذ حوصر مصنع يعمل به مئات المصريين،
وتلقت «المصرى اليوم» مكالمات تليفونية من هؤلاء، أكدوا فيها تعرضهم للقذف
بالكرات النارية، مما تسبب فى إصابة عشرات منهم.


قال المهندس
ياسر فتحى، مدير موقع بشركة «أوراسكوم»، إن حوالى ٢٠٠٠ مصرى محاصرون داخل
بيوتهم فى العاصمة بعد أن تلقوا تعليمات من السفارة بعدم مغادرة بيوتهم
حرصاً على حياتهم، واتهموا الشرطة الجزائرية بعدم توفير الحماية لهم، من
جهة أخرى، احتجز الأمن الجزائرى ١٧ مواطناً مصرياً من قرية المدامود
بالأقصر فى فندق بالعاصمة الجزائرية الجزائر من يوم الأربعاء الماضى، بعد
تلقيهم تهديدات بالقتل من متعصبين جزائريين.


وقال عمر
فتحى الديب، الذى تتحفظ السلطات الجزائرية على والده فتحى الديب، إن والده
الذى يعمل مقاولاً فى مجال التركيبات الكهربية محتجز برفقة ١٦ آخرين من
أبناء قرية المدامود الذين يعملون بالجزائر منذ أكثر من ٧ سنوات بعد
تلقيهم تهديدات بالقتل. ولايزال نحو ٤٠٠ مصرى فى فرع شركة «المقاولون
العرب» محاصرين داخل مقر الشركة، فيما تقف الشرطة الجزائرية عاجزة عن
التصرف.


ونجح ٤٠
مصرياً من الفرار من الجزائر مساء أمس، وهم من العاملين فى شركات
«المقاولون العرب» وأوراسكوم، ومهند للسجاد، وشركات خاصة أخرى، وقال أحد
الهاربين من عنف المتعصبين الجزائريين إن مطار العاصمة الجزائرية فيه
مصريون كثيرون يحاولون النجاة، إلى جانب عدد كبير من المحاصرين فى مساكنهم
فى مناطق ومدن مختلفة، مشيراً إلى أنهم عادوا بـ«ملابسهم» ودون ترتيب أو
استعداد مسبق.


جزائريون يسيرون وسط العاصمة الجزائرية حاملين «تابوتا» وضعوا عليه صورة حسن شحاتة «أ.ف.ب»
استدعت وزارة الخارجية أمس السفير الجزائرى بالقاهرة، عبدالقادر حجار،
بناء على تعليمات من أحمد أبوالغيط، وزير الخارجية، للتأكد من قيام
السلطات الجزائرية بتوفير الحماية للجالية المصرية هناك، خاصة فى ضوء
التقارير التى وردت إلى الوزارة من السفارة المصرية بالجزائر عن تعرض
مواطنين مصريين لاعتداءات من متعصبين فى هذا البلد.


وقال
السفير عبدالرحمن صلاح، مساعد وزير الخارجية للشؤون العربية: إن السفير
الجزائرى وعد بنقل الرسالة إلى حكومة بلاده فى أسرع وقت ممكن، وتوفير
الحماية اللازمة للمصريين والممتلكات المصرية هناك، مشيراً إلى انه أكد
للسفير الجزائرى كذلك أن السلطات المصرية قامت بتوفير الحماية للجماهير
الجزائرية التى حضرت لتشجيع منتخب بلادها فى مباراة ١٤ نوفمبر بالقاهرة،
حتى تم التأكد من سفرهم بسلام.


وأوضح
صلاح أن حجار حاول تبرير ما يحدث من اعتداءات على المصريين فى بلاده، بأن
هذا الأمر رد على ما نشر عن اعتداءات وقعت على الجماهير والمنتخب الجزائرى
فى مصر.


وقال: أكدت للسفير الجزائرى أن هذا أمر غير مبرر، لمثل هذه الاحتكاكات، وأن هناك العديد من الأسباب التى تدعو للتعاون بين البلدين.


وأشار
مساعد وزير الخارجية إلى أن السفير أكد أن هناك اهتماماً على أكبر مستوى
من المسؤولين الجزائريين على رأسهم الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة لتهدئة
الأجواء.


ولفت إلى أنه عرض على السفير الجزائرى كل التقارير التى تجمعت لدى وزارة الخارجية عن التجاوزات التى حدثت ضد مصريين فى الجزائر.


من جانبه، اتهم السفير الجزائرى الإعلام المصرى ممثلا فى الفضائيات الخاصة، بالوقوف وراء حالة الشحن الجماهيرى.


وقلل حجار، فى تصريحات صحفية بمقر وزارة الخارجية المصرية عقب استدعائه، من مسؤولية الصحف ووسائل الإعلام الجزائرية عن هذه الحالة.


وقال:
ليست هناك مقارنة بين نسبة المشاهدة بين الفضائيات التى حددها بالاسم
«مودرن والحياة ودريم»، وبين الصحف الجزائرية وعلى رأسها الشروق.


وجدد
حجار نفيه الأنباء التى نقلتها وسائل الإعلام الجزائرية عن سقوط قتلى من
المشجعين الجزائريين فى مصر، وقال: «لقد حذرنا كثيراً من الشحن الجماهيرى،
وقلنا إن مصر لها مصالح فى الجزائر وهى المستثمر الأول هناك».


وأكد
أن ما يحدث للمواطنين المصريين فى الجزائر ليس بالصورة التى تنقلها وسائل
الإعلام معتبراً أن ما يحدث «من باب رد الفعل»، منوهاً بأنه سواء وصل
منتخب مصر أو الجزائر إلى كأس العالم فلن يصلا لأدوار متقدمة، مشيراً إلى
أن التاريخ يقول إنه لا أحد منهما تخطى الدور الأول. إلى ذلك ولليوم
الثانى على التوالى تعرض مئات المصريين المقيمين فى الجزائر، لاعتداءات من
جزائريين متعصبين على خلفية مباراة كرة القدم بين منتخبى البلدين فى
تصفيات كأس العالم، حيث حاصر الجزائريون مصنعاً يعمل به مصريون، محاولين
اقتحام الأسوار والاعتداء عليهم.


وتلقت
«المصرى اليوم» مكالمات تليفونية يستغيث خلالها مئات المصريين المحتجزين
فى أحد المصانع بمنطقة «الزريو» بولاية وهران، مؤكدين أنهم محبوسون داخل
أسوار المصنع منذ يوم الجمعة الماضى، وأن مئات المتعصبين الجزائريين
يحيطون بالمصنع، ويحاولون «الفتك بهم».


وتحدث
أحمد محمد الجندى، ويعمل مشرفاً فى شركة أوراسكوم للإنشاء والتعمير،
صارخا: «الجزائريون هيموتونا، أبلغوا الرئيس مبارك إن الناس هنا هتموت
بسبب الكورة»، مؤكدا أن الجماهير الجزائرية الغاضبة يلقون بالكرات النارية
والطوب عليهم من خارج الأسوار، التى حاولوا اقتحامها مما تسبب فى إصابة
عشرات الأشخاص.


وأضاف: «استغثنا بالشرطة الجزائرية، إلا أنها لم تنجح فى فك الحصار المحيط بنا».


وقال
أحمد عباس الشعراوى من بورسعيد، ويعمل فى نفس المصنع: «إحنا عايزين نرجع
مصر بأى طريقة، لأن لو مصر فازت غدا الأربعاء يبقى إحنا كلنا هنموت»،
مضيفا: «كلنا عايزين نرجع، بس مفيش حد عايز يلحقنا».


ولم
يختلف الأمر كثيراً فى العاصمة الجزائرية، والتى تم حبس المصريين المقيمين
بها فى منازلهم، بعد أن حذرتهم السلطات المصرية من النزول إلى الشارع حرصا
على حياتهم .


وقال
المهندس ياسر فتحى، مدير موقع شركة «أوراسكوم» إن ما يقرب من ٢٠٠٠ مصرى
محاصرون داخل بيوتهم فى العاصمة، مضيفاً: صدرت لنا الأوامر منذ ٤ أيام
بعدم مغادرة منازلنا حرصا على أمننا الشخصى.


وأشار
فتحى فى اتصال هاتفى من الجزائر، إلى أن بعض السائقين الجزائريين كانوا
يحضرون لهم الغذاء والمتطلبات اليومية، إلا أنهم توقفوا عن ذلك بعد أن
نشرت صحيفة «الشروق» الجزائرية خبرا غير حقيقى عن مقتل ١٧ مشجعاً جزائريا
فى القاهرة، ووصول ٦ جثامين منهم إلى الجزائر والباقى فى الطريق.


وتابع:
«مخزون الطعام فى منازلنا قد نفد، ولا نستطيع النزول إلى الشارع كما أننا
نخشى أن يعلم الجزائريون أن هذه المنازل لمصريين، مما قد يعرضنا لاعتداءات
من المواطنين المتعصبين».


وأكد
أنهم اتصلوا بالسفارة المصرية فى الجزائر، لكن الأمور لم تتغير، و«مازالت
حياتنا معرضة للخطر فى ظل عدم حماية الشرطة الجزائرية لنا، وتمركزها فى
مناطق دون الأخرى».


وأشار
إلى أن الجزائريين يحطمون ممتلكات المصريين هناك، ومنها شركة «زيزى»
للمحمول التابعة لشركة «أوراسكوم»، فضلاً عن تحطيم مكتب مصر للطيران فى
العاصمة الجزائرية.


واتهم
فتحى جريدة «الشروق» الجزائرية بأنها المحرض الرئيسى على كل هذه السلوكيات
والاعتداءات من خلال تقاريرها «الكاذبة»،التى تحرض من خلالها ضد المصريين
بصفة مستمرة.


وقال
سعدالدين جاد موسى أحد العاملين بشركة «أوراسكوم»،: «الجزائريون أقسموا
يموتونا ومش هيخلوا فينا ولا واحد، والمشكلة إن المعسكر الذى يسكن به
العاملون بالشركة، موجود على تبة عالية، وبالتالى إحنا مكشوفين من كل
اتجاه».


وأضاف
سعد: «المدير المسؤول عن الشركة المهندس مراد عزمى وعدنا بأن الشركة ستقوم
بترحلينا إلى مصر، ونحن الآن مستعدون للرحيل، ولكن المشكلة أن المعسكر
والشركة تحت حصار الجزائريين من جميع الاتجاهات، ولا يسمحوا لأى شخص
بالمرور، إلا بعد الاطلاع على بطاقته والتأكد من أنه جزائرى».


وطالب
محمد الشيمى، عامل مصرى بنفس الشركة، الرئيس مبارك بالتدخل لإخراج العمال
المصريين الموجودين فى الجزائر، قبل المباراة الفاصلة غدا الأربعاء،
معتبرا أن «تواجدنا فى الجزائر يعنى موتنا»، خاصة بعد قيام عدد من خطباء
المساجد بتحريض الجزائريين ودعوتهم إلى «الجهاد ضد المصريين».


كما
اتصل محمد محمود بدير، ويعمل حداداً بفرع شركة المقاولون العرب هناك،
بـ«المصرى اليوم» لنقل استغاثته هو وأكثر من ٤٠٠ من زملائه بالفرع إلى
المسؤولين بالدولة للتدخل لإنقاذهم، بعد محاصرة آلاف الجزائريين الغاضبين
لهم بمقر فرع الشركة الواقع فى منطقة «عنيفزا» بضاحية «تلمسان» على الحدود
المغربية.


وقال
بدير إنه وزملاءه يعملون فى مشروع إنشاء قصور رئاسية بالمنطقة منذ سنوات،
وفوجئوا بهجوم مجموعة من المواطنيين عليهم بعد نشر أخبار كاذبة عن وصول
جثث لمشجعين جزائريين من القاهرة، عقب مباراة مصر والجزائر عبر صحيفة
«الشروق» الجزائرية، والتى وصفها بأنها سبب الفتنة بين الجماهير.


وأكد أن الشرطة الجزائرية وقفت عاجزة عن التصدى للجماهير الجزائرية، التى هاجمتهم.
جريدة الأهرام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sleepingbeauty
مشرفة سابقة
مشرفة سابقة
sleepingbeauty


نقاط التميز : 3973
عدد المشاركات : 1529
انثى
العمر : 123
العمل : لست مجبوراً أن أفهم الأخرين من أنا ..!! فمن يمتلك مؤهلات العقل والإحساس
تاريخ التسجيل : 19/10/2009

المصريون فى الجزائر يدفعون ثمن الفوز Empty
مُساهمةموضوع: رد: المصريون فى الجزائر يدفعون ثمن الفوز   المصريون فى الجزائر يدفعون ثمن الفوز I_icon_minitimeالأربعاء 18 نوفمبر 2009, 9:05 am

الجرايد الجزائريه لو دخلت على اى موقع لاى جريده اخبر كلها كذب والامثله اهى عناوين من الجرايد إليكم عناوين الأخبار العشرة "نصيأ" كما نشرت فى موقع الجريدة :

وصول ست جثث لمناصرين جزائريين الى مطار هواري بومدين من مجموع 17 جثة.

الشروق ترصد شهادات لجزائريين عاشوا الجحيم ونجوا من الموت

"ادخلوا مصر آمنين واخرجوا منها مصابين ومنهارين"

شهود عيان يكشفون للشروق سقوط ضحايا وحجار ينفي.

مناصرو "الخضر" قضوا ليلة رعب في القاهرة.

رضا سيتي يروي للشروق تفاصيل المذبحة .. "لقنت مواطنا جزائريا الشهادة وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة بفندق بالقاهرة"

جرحى في إعتداءات سافرة على أنصار الخضر بالقاهرة

"الشروق" تساهم في تحرير المناصرين وإسعاف الضحايا

الشروق تقف على إهانة مصرية

جزائريات أجبرن على نزع الخمار لدخول الملعب



و أتعجب من هذه الأخبار الغير منطقية التى تنشر فى صحف الجزائر حول الضرب و الإهانة التى تعرض لها الجزائريين فى القاهرة على عكس ما شاهدناه من صور وفيديوهات على المواقع المختلفة .



فكيف يتم نقل 6 جثث إلى مطار بومدين من مصر فى أقل من 24 ساعة ؟ مع العلم أن إجراءات إستخراج تصريح السفر للجثة والتحقيقات الأمنية لن تقل عن 48 ساعة فى أكثر الدول تقدما .



لاعبوا الجزائر حطموا الحافلة و إدعوا الإصابة وإفتعلوا المشاكل ولجماهير الجزائرية تجولت فى الشوارع المصرية بأعداد كبيرة دون مضايقة ، فهل هذا جزاء المعاملة الحسنة ؟!!



لن أتحدث كثيرا عن هذه المهازل التى لا تمت بصلة إلى الإعلام و لن أتحدث عن مصداقية الأخبار الجزائرية التى تخلو تماما من المنطق و العقل .



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
prince
مشرف عام
مشرف عام
prince


نقاط التميز : 2676
عدد المشاركات : 1219
ذكر
العمر : 46
تاريخ التسجيل : 19/09/2009

المصريون فى الجزائر يدفعون ثمن الفوز Empty
مُساهمةموضوع: رد: المصريون فى الجزائر يدفعون ثمن الفوز   المصريون فى الجزائر يدفعون ثمن الفوز I_icon_minitimeالأربعاء 18 نوفمبر 2009, 6:11 pm

اذا انت اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئيم تمردا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المصريون فى الجزائر يدفعون ثمن الفوز
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مبروك لمصر الفوز
» مبروك الفوز على الكاميرون
» الجزائر
» هتلرومنتخب الجزائر
» إغماءات جماعية بسفارة الجزائر بالقاهرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب منية سندوب :: شبابنا :: أحداث وقضايا-
انتقل الى: