- اقتباس :
- يحتاج المربون وسائل بديلة عن الضرب كعقاب عند ارتكاب الأخطاء ولتقويم سلوكهم فما هي أساليب العقاب التي يستخدمونها بعيدا عن الضرب.
فعلا والله فلسفه التنشئه الاجتماعيه والبيئيه دى فعلا صحيحه
- اقتباس :
النظرة الحادة والهمهمة: (في السنة الأولى أو الثانية من عمرة)
يعتقد
أبو فراس أن نظراته الحادة كفيلة أن تردع أطفاله عن الخطأ وفي بعض الأحيان
يضطر للهمهمة والزمجرة كإشارة منه إلى زيادة غضبه ويؤكد أبو فراس أن على
الآباء والأمهات مراعاة أخطاء أبنائهم وأن يكون العقاب بحجم الخطأ فلا
يعقل أن يكون عقاب الابن الذي تكاسل عن غسل يديه بعد الطعام مثل عقاب من
سب جيرانه وشتمهم، فعلى الآباء أن يتدرجوا في ردود فعلهم وفق مستوى أخطاء
أبنائهم.
والله كان العالم ديكنز وأسكينر مختلفين فى النظريه دى وأعتبروها نظريهالنقض التأثيرى
بس ثورنديك وبافلوف وفرويد أخذو بتللك النظريه على أعتبارها تنمى فكره
super uge او الآنا الاعلى فى الفرد وأيضا حسب المدرسه السلوكيه ومدرسه الجيشتلط الالمانيه
- اقتباس :
- عن الضحاك قال:
ما ضرب المعلم غلاما فوق ثلاث فهو قصاص.
وهناك شروط للضرب لابد أن تراعى:
الضرب للتأديب كالملح للطعام (أي القليل يكفى والكثير يفسد).
لا تضرب بعد وعدك بعدم الضرب لئلا يفقد الثقة فيك.
مراعاة حالة الطفل المخطئ وسبب الخطأ.
لا يضرب الطفل على أمر صعب التحقيق.
يعطى الفرصة إذا كان الخطأ للمرة الأولى.
لا يضرب أمام من يحب.
الامتناع عن الضرب فورًا إن أصر الطفل على خطئه ولم ينفع الضرب.
عدم الضرب أثناء الغضب الشديد وعدم الانفعال أثناء الضرب.
نسيان الذنب بعد الضرب وعدم تذكير الطفل به.
لا تأمر الطفل بعدم البكاء أثناء الضرب.
لا
ترغم الطفل على الاعتذار بعد الضرب وقبل أن يهدأ، لأن ذلك فيه إذلال
ومهانة، وأشعره أنك عاقبته لمصلحته، وابتسم في وجهه، وحاول أن تنسيه الضرب.
والله دى برده من المفهوم التربوى للفكر الاسلامى الخاص بأخوان الصفاء والمعتزله وأبن رشد أما الغزالى الكبير والفارابى فكانت لهم وجهه نظر من مفهوم شمولى وليس مفهموم تكميلى تعليم بل هو المفهوم الاسلامى للتربيه الاخلاقيه وسمو روح الفرد فوق النزعه الفرديه له وسياده روح الجماعه والروح الاسلاميه
وشكرا لكى على موضوعك الرائع الجميل