- الصورة 21 -
خان الخليلي عام 1899
وهو أعرق الأسواق والأماكن الشعبية في مصر .. فعمره الآن يزيد عن الـ 600 سنة
ويظهر في الصورة السابقة المنتجات النحاسية والتحف التي تشتهر بها على مر الزمان
كلمة ( خان ) معناها فندق .. أما (
) فهو اسم الحاكم المملوكي الذي بناه
- الصورة 22 -
السياح الأجانب عند زيارتهم للأهرامات .. ويحاولون صعودها
كانت طبقة معينة من السياح هم من يأتوا لزيارة الأهرامات .. فلم تكن السياحة وقتها لجميع الناس
دققوا النظر في الصورة السابقة .. المرأة المرتدية فستان أسود .. وهي أعلى واحدة .. تريد صعود الهرم ولذلك ربطت حول وسطها حبل .. والرجل بيشدها لأعلى
- الصورة 23 -
المصلين في فناء أحد المساجد .. مستلقين على حصير .. لا موكيت ولا سجاد
- الصورة 24 -
تشييع أحد الأموات إلى مثواه الأخير !
ويبدو أن الميت ليس له أهل !
ولكن ما جذب انتباهي في الصورة .. هو أن حاملي الميت ماتوا .. ومن صلى على الميت ماتوا .. ومن بكوا عليه ماتوا أيضاً
- الصورة 25 -
شاويش .. ومعه سجين ويقوده إلى السجن
شوفوا شاويش زمان .. زي الشاويش عطيه
- الصورة 26 -
كورنيش النيل منذ 75 سنة !
طبعاً الآن أجمل بكثير وبالذات في المعادي وكذلك أمام الفنادق الفخمة وكوبري قصر النيل
ولكن ما يميزه من زمان هو الهدوء وعدم الزحمة .. فالصورة السابقة ليس بها سوى سيارة واحدة فقط !
لاحظوا معي على أقصى الضفة اليمنى للنيل .. توجد أشياء متراصة وراء بعضها
هذه عبارة عن بيوت عائمة على النيل في منتهى الروعة .. ولكن تم وقف تراخيصها هذه الأيام لأنها ستملأ النيل وتحجب الرؤية
اسمها عوّامات .. ويمكنكم مشاهدتها في أفلام الأبيض وأسود
- الصورة 27 -
أثناء حلاقة الذقن
صورة أعجبتني جداً .. منظر غريب .. ولو تم الآن في الشارع أكيد سيجتمع الناس كلها لرؤية وتصوير هذا المشهد الكوميدي
وتانى يوم هتلاقى صورتة في الجرايد ومكتوب تحتها : المجنون أهوه ههههههههههههههههه
ليس عندي تعليق على الصورة .. يكفي النظر إليها فقط
- الصورة 28 -
جزء من ميدان رمسيس ..
ويظهر في الصورة ( التُرماي ) وهو موجود حتى الآن ولكن بشكل مختلف
وهو طبعاً غير مترو الأنفاق .. وإنما هو قطار مكون من عربتين فقط .. يبدأ من ميدان رمسيس ويخترق مصر الجديدة حتى قبل المطار بقليل
كما تظهر في الصورة جنازة أخرى
- الصورة 29 -
مصر الجديدة .. وهذه المنطقة موجودة الآن
المكان مصمم بطريقة جميلة ومنظمة .. حيث ينقسم الشارع إلى 4 أقسام ، 2 للسيارات و 2 للقطار
وهو من أرقى وأجدد أحياء القاهرة .. واحتفل هذا الحي بمرور 100 عام عليه منذ سنوات قليلة
- الصورة 30 -
أحد تماثيل رمسيس وجدوه مدفوناً تحت الرمال ..
وفي الصورة السابقة رفعوه استعداداً لنقله
التمثال الآن موجود في متحف الشمس .. وهو بجانب الأهرامات .. وهو نفس المتحف الموجود به سفينة الشمس
- الصورة 31 -
مقهى قديم ..
ويبدو أنهم كانوا على أبواب رمضان .. حيث الفوانيس معلقة خارج القهوة
- الصورة 32 -
وسيلة المواصلات المتوفرة والسهلة أيامها ..
يوجد الآن هذا المنظر في القرى الريفية .. ولكن مع اختلاف ملابس النساء والرجال .. واختلاف بسيط في شكل العربة .. الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو الحمار
وإذا كانت السيارة في الصور السابقة هي مرسيدس .. فهذه تويوتا
- الصورة 33 -
تدريبات الشرطة .. وكما في الوقت الحاضر كانت ملابسهم بيضاء اللون
وفي الصورة السابقة تدريبات أو استعراضات .. وكانت تتم في منطقة القلعة حيث وجود مساحات واسعة وخالية .. ويظهر في خلفية الصورة مسجد السلطان حسن .. وبجانبه مسجد الرفاعي ، وهما أشهر مسجدين موجودين بجانب القلعة
مسجد السلطان حسن من الداخل ستجدونه 4 غرف مفتوحين على بعض .. في كل ركن غرفة .. حيث كان يتم تدريس كل مذهب من مذاهب الإسلام الأربعة في ركن .. وفي منتصف المسجد نافورة للوضوء وللشرب
أول ما تدخلوا ستجدوا طريقة غريبة وقديمة لتكييف الهواء !! تقف تحتها في الصيف وإذا بالهواء البارد دون استخدام أي أجهزة !!
اذهبوا هناك واكتشفوا الطريقة بأنفسكم لتروا عبقرية العقل الإسلامي القديم
معلش أتكلمت كتيييير عن المسجد لأنه من المساجد الجميلة جداً .. وسأختصر في التعليق على الصورة القادمة
- الصورة 34 -
صورة أثناء زيارة ممثلة أمريكية وزوجها لمصر ..
- الصورة 35 -
أبراج الحمام التي تشتهر بها الفيوم ..
كان يعيش أيامها في سلام .. لم يكن يتخيل بأن أحفاده يوماً ما سيصيبهم أنفلونزا الطيور !
- الصورة 36 -
أمام الأرض الزراعية على النيل مباشرة ..
جمع البطيخ استعداداً لطرحه في الأسواق
هذه المنطقة هي أخصب منطقة زراعية في العالم .. واسمها دلتا النيل .. وهي الواقعة بين فرعي النيل ( دمياط ورشيد )
حيث يأتي النيل بالتربة الخصبة من أفريقيا ويوصلها إلى الدلتا ..
- الصورة 37 -