البقاء لله

موضوع: البقاء لله الثلاثاء 16 مارس 2010, 3:20 pm

إنا لله وإنا إليه راجعون
توفى اليوم الضمير العربي فى حادث أليم وذلك فى يوم تهويد القدس

موضوع: رد: البقاء لله الثلاثاء 16 مارس 2010, 9:49 pm

ليت هذه الصرخآت تجلجل دآخلنا

فـ نستطيع أن نستيقظ من غفوآتنا

الحآل , مؤلم , قآتل

لكننا إعتدنا البكآء لهم ثم ننتقل

لـ تأخنا حيآتنا بكل مآ فيها من تعقيدآت

الروح فينا ميتة , لا نخوة ولا إهتمآم

حسبى الله ونعم الوكيل

كل من عليها فان ويبقى وجة ربك ذوا الجلال والاكرام ------ان للة وان الية راجعون

الضمير العربى ميت من زمااااااااان ... الضمير العربى اتحلل واتعفن واكلته الارض خلاص .... لسه هناخد فيه العزا النهارده ... وعلى فكره احنا برضه من العرب دول ... بس الفرق اننا هنا لساااااان طوييييييييل اوى لكن خاوى .... قلبببببببب عبيييييييط جدا يتأثر وممكن يعيط كمان بس بعد 3 دقايق او حتى 3 ثوانى يضحك ويكركر ... سيبك انت سيبك خلينا نشوف هويه تانيه احسن ماحنا بنتمسح فى العروبه

موضوع: رد: البقاء لله الأربعاء 17 مارس 2010, 7:13 pm

عندكوا حق بس إحنا دايما بنعلق المشكله على شماعة العروبه والأمه وبننسى

الأسباب إللى كل واحد فينا بيحفر بيها تحت المسجد الأقصى وبيلبس على راسه من غير مايحس

طقية صغيره مرفوعه فوق شويه لما بنشاركهم فى أفعالهم وفى عادتهم وفى إحتفالاتهم

أنا معاكوا إن العرب متمثلين فى الحكام لكن أوعوا تنسوا إن الحكام دول ناس مننا تقلدوا الحكم فى

بلادنا وممكن جدا أى واحد فينا لما يوصل للكرسى يغير أفعاله ويجلد ويقتل إخوانه (وأظن جمال

عبد الناصر كان مثال حلو قوى نتعلم منه كلنا) ودا كله لأن إحنا معندناش أساس متين نبنى عليه

وصدقونى لو الأساس دا إتوجد هنسود ونقود العالم تانى فى وقت قصير جدا زى الرسول صلى الله

عليه وسلم عمل وبعده أبكر رضى الله عنه فى الرده ومحمد الفاتح فى القسطنطينيه وبعدهم صلاح

الدين مع الصليبين وقطز مع التتار وطارق بن زياد فى الأندلس وعبد الله بن يس ويوسف بن

تشفين مع دولة المرابطين كل دى نماذج مغيرتش حاجه عن النموذج الأصلى إللى ربنا أرسلوا لينا

ونفذه بين الصحابه رسولنا .

بس الظاهر إننا حبينا نفضل نلف فى دواير مغلقه بدل مانمشى فى طريق أبيض منور أول معرف

وأخره معروف.

وأكتر من كدا لما قولنا لوقلنا نصلح الناس فالطريق طويل أظن إللى بنعمله دلوقتى دايره أخره

منعرفش أيه هيكون.

{ ادخلوا في السلم كافة} [*]

أ.د. عبدالكريم بكار

إن المراد بـ » السّلم « هنا : ( الإسلام ) على ما رجّحَه عدد من المفسرين وإن ( كافّة ) حال من ( السّلم ) على ما نرجحه ، ويكون المراد آنذاك : الأمر بالأخذ بتكاليف الإسلام جميعها : ما تميل إليه النفس منها ، وما يخالف هواها .
وتصرح الآية الكريمة بأن في عدم الأخذ بالإسلام كاملاً نوعاً من اتباع الشيطان ، حيث إن المنهج الرباني يباين السبل الأخرى في فلسفتها العامة ، وإن التفريط بشيء من ذلك المنهج سيكون فيه اتباع (آلي) لسبيل الشيطان حيث لا يوجد خيار ثالث .

تمام اخى...كلامك فى محلة ...بس مش الضمير توفى من زماااااااااااااااااان.....
لاحول ولا قوة الابالله