هل من يدفن بالبقيع يدخل الجنه ..؟؟

صدر عن جبهة علماء الأزهر البيان التالي:

قبل إن تستغفروا له رُدُّوا الحقوق إلى أصحابها

إلى الذين لا يزالون في الغيّ سادرين، يكيلون لهذا الشيخ المديح الكاذب ، ويُزجون إليه بشهادة الزور : اعلموا أن الأرض لا تقدس أحدا، فإن البقيع الذي ضمَّ أشرف الأجساد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الصحابة والتابعين قد ابتلع أيضا في جوفه أخبث النفوس وأرداها ، ضمَّ عبد الله بن أبي بن سلول الذي كُفِّن فوق ذلك برداء رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن صلى عليه صلى الله عليه وسلم ، ومع هذا فقد نزل فيه قول الله رب العالمين ( اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ) (التوبة:80)
ثم قوله تعالى ( وَلا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَداً وَلا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ) (التوبة:84)
وضم البقيع أيضا " أوس بن قيظي" الذي قال كاذبا للفرار من الزحف : ( إن بيوتنا عورة ) فأكذبه الله تعالى وقال( وما هي بعورة إن يريدون إلا فرارا ) الأحزاب 13 ، و فيه من المرجومين باللعن "حاطب بن أمية بن رافع" الذي أثخنته الجراح يوم أحد فقال " غرَّرتم والله هذا المسكين من نفسه" ، وفي البقيع أيضا قبر " أبيرق أبو طعمة" سارق الدرعين الذي نزل فيه قوله تعالى (وَلا تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّاناً أَثِيماً) (النساء:107)،و قبر ( قزمان بن حليف ) الذي آلمته جراحه بعد أن قتل من المشركين يوم أحد سبعة ثم قتل نفسه فمات منتحرا وقال "والله ما قاتلت إلا حمية عن قومي، ثم مات لعنه الله – كما قال ابن إسحاق -، و من موتى البقيع "الضحاك بن ثابت" الذي كان يُتَّهم بالنفاق وحبّ اليهود ،وكان من بني عبد الأشهل من الأوس، وكذلك "وديعة بن ثابت" الذي كان ممن بنى مسجد الضرار ،وهو الذي قال ( إنما كنا نخوض ونلعب) .

هؤلاء وغيرهم كثير ممن دفنوا بالبقيع لم يشفع لهم البقيع أو يرفع لهم خسيسة . فلا يغرنكم من الشيخ أن كان في البقيع مرقده عن طلبه ، ودَعُوا قول الزور على الله وعلى المؤمنين، واذكروا للشيخ إذا أردتم أن تكتبوا عنه أو تشهدوا :
أنه كان:
أول شيخ للأزهر قال بإباحة ربا البنوك –وهو شر أنواع الربا-
وأول من سعى في مطاردة كل مخالف له وناصح
وأنه أول من دنس عرصات المسجد الأزهر بأقدام أحبائه من الصهاينة اليهود .
وأنه كان أول زار نوادي اليهود المشبوهة بمصر من الليونز والروتاري من شيوخ الأزهر وعلمائه .
و كان كذلك أول شيخ للأزهر يضع يمين زعيم المجرمين قائد مذبحة قانا في كلتا يديه - وكلتا يديه الآن شؤم عليه لأنه مات على ذلك من غير اعتذار أو إعلان ندم واستغفار، بل إنه كرر الجلوس إليه بعد أن أنكر معرفته له وقال فيه – وهو من أبح الخلائق- إن وجهه كان مألوفا لديه.
وأنه أول من سعى من شيوخ الأزهر في خراب الأزهر ، فاتخذه ضيعة له ، فألغى في المعاهد الأزهرية الفقه المذهبي لحساب كتابه السقيم " الفقه الميسر " ، ثم فرض بقية كتبه على حساب المراجع العلمية الأصلية فيه من تفسير ، وتوحيد ، وعلوم قرآن ، ثم الحديث وعلومه لصالح شريكه أحمد عمر .
وكان أول من استقبل عمله بحذف اثني عشر جزءا من القرآن الكريم من مراحل التعليم الأولى، ثم قام بحذف آيات الجهاد من كتب التفسير، وتآمر مع المتآمرين على الأزهر وتم حذف السنة الرابعة من المرحلة الثانوية.
وهو أول من أفتي بجواز حصار المستضعفين من أبناء غزة المحاصرين ، وخرس عن جريمة إمداد اليهود بسلاح الغاز والبترول.
وكان أول من امتنع ومنع من الصلاة على الغائب بالأزهر الشريف، وقد صلوها عليه !!!.
وهو أول من أدخل التعليم الفني على الأزهر الشريف من تجاري وصناعي وزراعي ليخنق به رسالة الأزهر في معاهده تمهيدا للإجهاز على البقية الباقية منه.
وهو أول من حارب النقاب في مصر وأعان على حرب الحجاب في خارجها
وهو أول شيخ للأزهر يتهم بتلقي الرشا - ثلاثة قصور بمدينة الشوق من وزير الإسكان-
وهو أول شيخ يجعل من المشيخة دارا للأفراح والليالي الملاح طلبا للدون من عرض الدنيا
وهو أول شيخ أهان كتاب الله تعالى ودينه ورسوله والمؤمنين على وفق ما نشر لنا في آخر بيان صدر منا إليه " قبل أن يقال لك ذق إنك أنت الإمام الأكبر" وذلك قبل موته بأسبوعين على رجاء مراجعة أمره مع الله تعالى ودينه ورسوله وعلماء الشريعة والمؤمنين. فما أجاب، وما فعل .
وهو أول من تسوَّل الحكم بغير ما أنزل الله في خصومه .
وأول شيخ للأزهر يحرف الكلم عن مواضعه فيؤثم من لم يذهب إلى صناديق الاستفتاء، ويطالب بجلد من ينتقد رئيس الجمهورية من الإعلاميين والصحافيين.
إلى غير ذلك من الكثير الكثير الذي أحصاه الله له ونسوه.

على أقل تقدير ترد إلى الأمة الأموال الحرام قبل أن يدعوا الداعون ويشهد غير المستشهدين.

صدر عن جبهة علماء الأزهر في 28 من ربيع الأول 1431هـ الموافق 14 من مارس 2010م

انا مستغربه ومش عارفه ايه الهدف

من التحدث عن مثل هذه النقاط

هذا لن يغير من الامر شئ

بل بالعكس يجب علينا الا نتحدث فى ذلك مطلقا

وعدم ذكر اى مساوئ الرجل الان بين يدى ربه

ولنفترض مثلا ان للرجل بعض الاخطاء

فالتحدث فيها لن ينفع بشئ

لن يزيد او ينقص من الامر شئ

انتهى الاجل ورفعت الاعمال

ومن منا بدون اخطاء

اذكروا محاسن موتاكم

هذه هى اخلاق المسلم

رحمه الله وغفر له ذنوبه ما ظهر منها وما بطن

جزاك الله خيرا

أخت ريم ..

من يهاجم طنطاوى فمعه كل الحق حين يكون هجومه من أجل حق عام وليس خاصًا ..أن يكون مات أو لازال حيًا فهذا ( وصف طردى ) لا يؤثر على سريان العله ..

لو كان هذا (الطنطاو ى) جلس فى بيته .. لكفانا وكفى المسلمين شره .. ولترحمنا عليه ..

لكن أن يكون نصيرًا للطواغيت على المسلمين .. ويعينهم على كفرهم .. فماذا نقول فيه ..؟؟!

(ها أنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا ، فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة ، أم من يكون عليهم وكيلا .؟؟)

هذا (الطنطاوى) قد خان أمانة العلم .. ووضع الدين فى مسلاخ الطواغيت ..ولا ينكر أحد بانه جعل الفتاوى عبارة عن مزاج ومصالح سياسيه ..وانه السبب فى عدم احترام الفتاوى وعدم االثقة فى مشايخ الدين ...!!

يقول صلى الله عليه وسلم عن فتن آخر الزمان :

(يصبح الرجل مؤمنا ، ويمسي كافرًا . ويمسي مؤمنا ، ويصبح كافرًا : يبيع دينه بعرض من الدنيا قليل)

فالتحذير من علماء السوء واجب .. والتذكير بمصارعهم أوجب .!
لعل من يخلفه يعتبر .

ومن يوجب النار على الرجل فقد تجاوز الحد ..
لكن من يقول أنه على صواب لمجرد أنه مات فقد تجاوز الحد هو أيضاً ...!

رحم الله من ضرههم ورحم الله ديننا من امثاله .

شكرا لك ..وجزاكى الله خيرا

اسمحلى استاذ محمود

كلنا بشر وكل ابن ادم حطاء

هل تدرى على ماذا يحاسبه ربه

ربما تاب وقبل الله توبته

وربما لم يتوب قبل وفاته

فاوجنا نحن كمسلمين تجاهه

ان ندعوا له بالرحمه والغفران

ولعلمك استاذ محمود انا كنت من اوائل المعارضين له

فى اغلب قراراته الاخيره

ويامه هاجمته وهوعلى قيد الحياه

ولكنه الان بين يدى الله

فلندعوا له بالرحمه والمغفره

لعنا نجد من يدعوا لنا بعد وفاتنا

ولن يضيع الله اجر من احسن عملا

أخت ر يم ..

ربما أن رهبة الموت تجعل قلوبنا أكثر رحمة لأننا نغفر لمن يموت أكثر من الحى ولكن الرجل يمثل واجهة دينية كبيرة إنها الأزهر والأمانة الثقيله التى رضى بحملها توجب عليه أن يتحمل تبعتها فكما أنه لو صانها لوجد التدبيج والتأبين الأسطورى .. فكذلك الأمر حين يفرط بها .. معادله واضحه لا ينبغى أن نتغافل عنها من أجل لحظات عاطفيه .

نحن جميعا نتفق على أنه لا ينبغى أن نطعن فى خصوصية عرضه بعد موته .. ولكن كذلك نتفق على أن كل من ينتقد أفكاره فلديه المبرر لذلك ..

تقبلى تحياتى .

» ذنب يدخل الجنه!!!!!!!!!!
» هل تريد ون الجنه تعالواااااااااااااااااااااااااااااااااا
» الكل يدخل هنا حالا
» تذكرة سفر الى الجنه
» أسماء الجنه