السلام عليكم:
إنها همسة إلى أخواتي في الله...
الله الله في حجابك الله الله في حياؤك
فإنهما كنزك الذي لايفنى وزادك في الدنيا والآخرة..
أختي في الله.. أرجو منكِ أن تقرأي كلماتي المتواضعة بقلبك قبل عينيك عسى الله أن ينوّر بصيرتك وبصيرتي لما فيه خير الدنيا والآخرة، فكما تعلمين أن الدين النصيحة فاسمعي مني نصيحتي:
الأولى// الحجاب الذي فرضه الله تعالى على كل امرأة مسلمة عاقلة لأن فيه نورٌ يضيء لك دربك ويحميك ويعصمك في الدنيا أما في الآخرة فهو لك خيرُ مجير من النار.
أما الثانية// الحياء الذي هو من كمال الإيمان للرجال والنساء فقد اتصف به نبينا الكريم r والصحابة الكرام ومنهم ثالث الخلفاء الراشدين سيدنا (عثمان بن عفّان t ) الذي كان أكثر الصحابة حياءً، واعلمي يا أختاه أننا في زمان فتن كثيرة قد وضعها لنا أعداء الإسلام فارجوا منكِ أن تصمدي وتتحدي كل من يريد أن تكوني سلعة تباع وتشترى. وأن الله تبارك وتعالى أكرمك بحجابكِ وحياؤكِ ومنَّ عليكِ بالإسلام والقرآن وجعلك من أتباع سيد الأنام r وأريدك يا أختاه أن تقتدي بسيداتِ وأمهاتِ المؤمنين -رضي الله عنهنَّ جميعاً-.
هده عبارة عن شوية وصايا .
على ألاقل هدا الموضوع عبارة عن الهدوء اللى قبل العصافة
معليش يا بنات مش تاخدوها بجديات وأتوتو أسلحتكم
المهم والاهم أنشاء الله كنت فى حسن ظنكم وياريت أنكون....
سلام
[center][b]