أيهدم الأقصى وأنا حيّ ؟ في يوم الفيل أرسل الله طيراً أبابيل، فكانت نعم الجند، واليوم ... لماذا لا نكون نحن الطير الأبابيل على اليهود الملاعين ونكون قدر الله الذي يحمي به الأقصى، فنظفر بسعادة الدنيا والدين. إذ لو لم نكن نحن حماة الأقصى فإن الله سيحمي بيته بغيرنا