منتدى شباب منية سندوب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شباب منية سندوب


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حقيقة مثلث برمودا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
geshesheta
منياوى متميز
منياوى متميز
geshesheta


الإسم : geschishta
الإقامة : منية سندوب
نقاط التميز : 1611
عدد المشاركات : 532
ذكر
العمر : 43
العمل : مدرس
تاريخ التسجيل : 01/01/2010

حقيقة مثلث برمودا Empty
مُساهمةموضوع: حقيقة مثلث برمودا   حقيقة مثلث برمودا I_icon_minitimeالثلاثاء 19 يناير 2010, 9:38 pm

على اول معركة بين الجن والإنس وحقيقة مثلث برمودا

اسم الكتاب: ( الحقيقة الغائبة .. أسرار برمودا والتنين من القرآن والسنة )

(( الحكاية من البداية ))
خلق
الله عز وجل (سوميا) أبو الجن قبل خلق آدم عليه السلام بألفي عام .. وقال
عز وجل لـ(سوميا): تمن .. فقال (سوميا): أتمنى أن نرى ولا نُرى، وأن نغيب
في الثرى، وأن يصير كهلنا شاباً .. ولبى الله عز وجل لـ(سوميا) أمنيته،
وأسكنه الأرض له ما يشاء فيها .. وهكذا كان الجن أول من عبد الرب في
الأرض. (المصدر قول ابن عباس رضي الله عنه).

لكن أتت أمة من الجن،
بدلاً من أن يداوموا الشكر للرب على ما أنعم عليهم من النعم، فسدوا في
الأرض بسفكهم للدماء فيما بينهم .. وأمر الرب جنوده من الملائكة بغزو
الأرض لاجتثاث الشرّ الذي عمها وعقاب بني الجن على إفسادهم فيها.
وغزت
الملائكة الأرض وقتلت من قتلت وشردت من شردت من الجن .. وفرّ من الجن نفر
قليل، اختبئوا بالجزر وأعالي الجبال .. وأسر الملائكة من الجن (إبليس)
الذي كان حينذاك صغيراً، وأخذوه معهم للسماء. (المصدر تفسير ابن مسعود).
كبر (إبليس) بين الملائكة، واقتدى بهم بالاجتهاد في الطاعة للخالق سبحانه .. وأعطاه الرب منزلة عظيمة بتوليته سلطان السماء الدنيا.
وخلق
الرب أبو البشر (آدم) عليه السلام .. وأمر الملائكة بالسجود لـ(آدم)،
وسجدوا جميعاً طاعةً لأمر الرب، لكن (إبليس) أبى السجود .. وبعد أن سأله
الرب عن سبب امتناعه قال: ((أنا خير منه، خلقتني من نار وخلقته من طين)).
وطرد
الرب (إبليس) من رحمته، عقاباً له على عصيانه وتكبره .. وبعد أن رأى
(إبليس) ما آل إليه الحال، طلب من الرب أن يمد له بالحياة حتى يوم البعث،
وأجاب الرب طلبه .. ثم أخذ (إبليس) يتوعد (آدم) وذريته من بعده بأنه سيكون
سبب طردهم من رحمة الله.
قال تعالى: {إذ قال ربُك للملائكة إني خالق
بشراً من طين . فإذا سويتهُ ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين . فسجد
الملائكة كلهم أجمعون . إلا إبليس استكبر وكان من الكافرين . قال يا إبليس
ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي أستكبرت أم كنت من العالين . قال أنا خيرٌ
منه خلقتني من نارٍ وخلقته من طين . قال فاخرج منها فإنك رجيم . وإن عليك
لعنتي إلى يوم الدين . قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون . قال فإنك من
المنظرين . إلى يوم الوقت المعلوم . قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين . إلا
عبادك منهم المخلصين . قال فالحقُّ والحق أقول . لأملأن جهنم منك وممن
تبعك منهم أجمعين} آيات 71 ـ 85 سورة ص.
وأسكن الرب (آدم) الجنة، وخلق
له أم البشر (حواء) لتؤنسه في وحدته، وأعطاهما مطلق الحرية في الجنة، إلا
شجرة نهاهما عن الأكل منها .. قال تعالى: {أسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها
رغداً حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين} آية 35 سورة
البقرة.

في حين بقيت النار في داخل (إبليس) موقدة، تبغي الانتقام
من (آدم) الذي يراه السبب في طرده من رحمة الرب .. وهو غير مدرك أن كبره
وحسده لـ(آدم) هما اللذان أضاعا منه منزلته التي تبوأها بين الملائكة،
وضياع الأهم طرده من رحمة ربه.

كانت الجنة محروسة من الملائكة
الذين يُحرمون على (إبليس) دخولها كما أمرهم الرب بذلك .. وكان (إبليس)
يُمني النفس بدخول الجنة حتى يتمكن من (آدم) الذي لم يكن يغادرها.
فاهتدى
لحيلة .. وهي أنه شاهد الحية يتسنى لها دخول الجنة والخروج منها، دون أن
يمنعها الحراس الملائكة من الدخول أو الخروج .. فطلب من الحية مساعدته
للدخول للجنة، بأن يختبئ داخل جوفها حتى تمر من الحراس الملائكة .. ووافقت
الحية، واختبئ (إبليس) داخلها حتى تمكنت من المرور من حراسة الملائكة
لداخل الجنة دون أن تُكتشف الحيلة .. وذلك لحكمة لا يعلمها إلا الله
سبحانه. (المصدر تفسير ابن كثير).
وطلب (إبليس) من الحية أن تكمل
مساعدتها له، ووافقت .. وعلم (إبليس) بأمرِ الشجرة التي نهى الرب سبحانه
(آدم) و(حواء) من الأكل منها، ووجد أنها المدخل الذي سيتسنى له منه إغواء
(آدم) و(حواء) حتى يخرجهما عن طاعة الرب وخروجهما من رحمته تماماً كحاله.
ووجد
(إبليس) والحية (آدم) و(حواء) داخل الجنة، فأغوى (إبليس) (آدم)، بينما
أغوت الحية (حواء) حتى أكلا من الشجرة، بعد أن أوهماهما بأنهما من
الناصحين، وأن من يأكل من هذه الشجرة يُصبح من الخالدين، ومن أصحاب مُلك
لا يُبلى.

وغضب الرب على (آدم) و(حواء) لأكلهما من الشجرة ..
وذكرهما بتحذيره لهما: {ألم أنهكما عن تلكما الشجرة وأقل لكما إن الشيطان
لكما عدوٌ مبين} آية 22 سورة الأعراف.

لم يجدا (آدم) و(حواء) أي
تبرير لفعلتهما سوى طلب المغفرة: {ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا
وترحمنا لنكونن من الخاسرين} آية 23 سورة الأعراف.

وحكم الرب على
(آدم) و(حواء) و(إبليس) والحية بعد ما حدث: {اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم
في الأرض مستقر ومتاع إلى حين} آية 36 سورة البقرة.

وهبط (آدم)
و(حواء) من السماء إلى الأرض وتحديداً في الهند كما ذهب أكثر المفسرين ..
في حين هبط (إبليس) في "دستميسان" على مقربة من البصرة .. وهبطت الحية في
أصبهان. (المصدر البداية والنهاية لابن كثير).

وتاب الرب على (آدم)
و(حواء)، ووعدهما بالفوز بالجنة إن اتبعا هداه، وبالنار إن ضلا السبيل:
{فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون . والذين كفروا وكذبوا بآياتنا
أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون}.
((المواجهة في الأرض بين الإنس والجن .. وإبليس يبني مملكته))
كانت
الأرض صحراء مقفرة، لكن الرب أعطى (آدم) من ثمار الجنة ليزرعها بعد أن
علمه صنعة كل شيء .. وزرع (آدم) ثمار الجنة على الأرض، وأنجب من (حواء)
الأولاد، وبقي على طاعة ربه فيما أمر واجتناب ما نهى عنه.
ولم يُخمد
(إبليس) نار عداوته لـ(آدم) رغم ما فعل بطرد أبو البشر من الجنة .. فكان
يُمني النفس أن يُحرم عليه الجنة للأبد تماماً كحاله .. لكن ما العمل؟ فهو
يرى أن عداوته قد انكشفت، ولم يعد بإمكانهِ مواجهة (آدم) الذي هو على طاعة
الرب قائم، غير أن (إبليس) بالأصلِ ضعيف كما أخبرنا سبحانه بذلك: {إن كيد
الشيطان كان ضعيفاً} آية 76 سورة النساء، ولا قوة له إلا على الضالين:
{فبعزتك لأغوينهم أجمعين . إلا عبادك منهم المخلصين}.

لذا اختار
أن يستخدم سلاحه "الوسوسة"، لكن ليس على (آدم) و(حواء) بل على أبنهم
(قابيل) الذي كان يُمني النفس بالزواج من توأمته التي شاء الرب أن يتزوجها
أخيه (هابيل) .. فوسوس (إبليس) بـ(قابيل) قتل أخيه (هابيل) فحدث ما حدث من
القتل ......... والقصة في ذلك مشهورة.

ووجد (إبليس) بذلك أن ذرية
(آدم) هدفه .. فتجنب (آدم) و(حواء) لإيمانهما القوي وتوبتهما العظيمة،
ووضع جلَّ أهدافه في ذريتهما التي رآها أضعف أمام الأهواء .. فبدأ شرّه
يظهر للوجود وبلا حدود.

ماتا (آدم) و(حواء)، وظن (إبليس) أن موتهما
انتهاءً لهروبه من المواجهة، وأن بإمكانه الظهور علناً للبشر وشنّ حربه
عليهم، لأنهم ضعفاء لا يقدرون على المواجهة .. فظهر للعلن ومعه خلق من
شياطين الجن والمردة والغيلان ليبسط نفوذه على الحياة في الأرض.

لكن
الرب شاء أن ينصر بني الإنس على الجيش الإبليسي الذي أسسه (إبليس) من الجن
والمردة والغيلان، حين نصرهم برجلٍ عظيم اسمه (مهلاييل) ونسبه هو:
"مهلاييل بن قينن بن انوش بن شيث عليه السلام بن آدم عليه السلام" ..
ويروى أنه ملك الأقاليم السبعة وأول من قطع الأشجار.

قام (مهلاييل)
بتأسيس مدينتين محصنتين هما: مدينة بابل ومدينة السوس الأقصى، ليحتمي بها
الإنس من أي خطرٍ يهددهم .. ثم أسس جيشه الإنسي الذي كان أول جيش في حياة
الإنس للدفاع عن بابل والسوس الأقصى، وقامت معركةٌ رهيبة بين جيش
(مهلاييل) وجيش (إبليس)، وكتب الرب النصر بها للإنس، حيث قُتل بها المردة
والغيلان وعدد كبير من الجان، وفرّ (إبليس) من المواجهة. (المصدر البداية
والنهاية لابن كثير).

بعد هزيمة (إبليس) وفراره من الأراضي التي
يحكمها (مهلاييل) .. ظل يبحث عن مأوى يحميه ومن معه من شياطين الجن
الخاسرين في المعركة ضد (مهلاييل) .. واختار أن يكون هذا المأوى بعيداً عن
مواطن الإنس، يبني به مملكة يحكمها وتلم شمل قومه شياطين الجن الفارين من
غزو الملائكة آنذاك .. فأي مأوى اختار (إبليس) لبناء مملكته؟

طاف
(إبليس) في الأرض بحثاً عن المنطقة الملائمة لبناء حلمه .. ووقع اختياره
على منطقتي مثلث برمودا ومثلث التنين .. وكان اختياره لهاتين المنطقتين
لأسباب عدة هي:
ــ تقع منطقتي برمودا والتنين على بُعد آلاف الأميال عن المناطق التي يستوطنها البشر آنذاك.
ــ
أراد (إبليس) أن تكون مملكته في المواطن التي فرّ إليها معظم شياطين الجن
إبان غزو الملائكة والتي كانت لجزر البحار التي يصل تعدادها عشرات الآلاف.

استغل
(إبليس) قدرات الجن الخارقة في بناء المملكة، والتي كان من أهم تلك
القدرات التي تلائم طبيعة البحر ما ذكرها القرآن الكريم: {والشياطين كل
بناء وغواص} آية 37 سورة ص.

وبعد ذلك وضع عرشه على الماء، وأسس
جيشه من شياطين الجن الذين التفوا حوله في مملكته، ينفذون كل ما يأمرهم به
.. قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ((إن الشيطان يضع عرشه على الماء، ثم
يبعث سراياه في الناس، فأقربهم عنده منزلة أعظمهم عنده فتنة، يجيء أحدهم
فيقول: ما زلت بفلان حتى تركته وهو يقول كذا وكذا، فيقول إبليس: لا والله
ما صنعت شيئاً، ويجيء أحدهم فيقول: ما تركته حتى فرقت بينه وبين أهله،
قال: فيقربه ويدنيه ويقول: نعم أنت)) رواه مسلم.

ووضع (إبليس)
للحيات مكانة خاصة عنده، جزاء ما فعلت له الحية في السماء من مساعدة تسببت
في خروج (آدم) و(حواء) من الجنة .. وذلك بأن جعلها من المقربين لعرشه ..
في مسند أبي سعيد: عن أبي سعيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لابن
صائد: ((ما ترى))؟ قال: أرى عرشاً على البحر حوله الحيات، فقال رسول الله
صلى الله عليه وسلم: ((صدق ذاك عرش إبليس)).

وأسس (إبليس) مجلس
وزرائه الذين سيقود مخططاته الشيطانية في عالم الإنس .. عن كتاب "آكام
المرجان للشلبي" روي عن (زيد) عن (مجاهد) قوله: ((لإبليس خمسة من ولده، قد
جعل كل واحد منهم على شيء من أمره، ثم سماهم فذكر: ثبر، الأعور، سوط،
داسم، زلنبور .. أما ثبر فهو صاحب المصيبات الذي يأمر بالثبور وشق الجيوب
ولطم الخدود ودعوى الجاهلية .. وأما الأعور فهو صاحب الزنا الذي يأمر به
ويزينه، وأما سوط فهو صاحب الكذب الذي يسمع فيلقى الرجل فيُخبره بالخبر
فيذهب الرجل إلى القوم فيقول لهم: قد رأيتُ رجلاً أعرف وجهه وما أدري أسمه
حدثني بكذا وكذا .. أما داسم فهو الذي يدخل مع الرجل إلى أهله يُريه العيب
فيهم ويُغضبه عليهم .. أما زلنبور فهو صاحب السوق الذي يركز رايته في
السوق.

ولم يكن (إبليس) وشياطين الجن فحسب من تسنى لهم بناء مملكة
قوية، بل أيضاً الإنس بنوا حضارات عظيمة، حتى غدى العالم لبني الإنس قرية
صغيرة، ولم يعد المكانين المنعزلين عن العالم المسميين برمودا والتنين
غائبتين عن عيون الإنس، ذلك أن بفضل التكنولوجيا المتطورة التي اخترعها
الإنس من طائرات حلقت في السماء، وسفن طافت البحار، وغواصات بلغت كل قاع،
جعلت كل شيء تحت مرمى الأبصار

وظلت مملكة شياطين الجن آمنة لعصور
عدة .. لكن ما أن عرف الإنس ركوب البحر ومرورهما بكلتا المنطقتين، إلا
وأدرك شياطين الجن الخطر الذي يهددهم .. فاختطفوا أعداداً من السفن
والقوارب والغواصات والطائرات التي ربما رأت سراً عن عالم شياطين الجن،
فخشي الجن افتضاح أمرهم، وبالتالي خسارة مملكتهم، كما خسروا من قبل الأرض
التي كانوا وحدهم يعيشون فيها، وخسروا معركتهم مع (مهلاييل) الذي شردهم عن
الأراضي القريبة من مواطن الإنس .. فعمدوا إلى الاختطاف كل طائرة وسفينة
ونحوهما مارة .. حتى حققوا بذلك نصراً عندما صدر قرار دولي بمنع الملاحة
في منطقتي مثلث برمودا ومثلث التنين.




geshesheta
اما من وجهه نظرى الشخصيه ان هذا الكتاب هجص فى الهجايص
اقوال مغلوطة ليس لها سند علمى
وهذا فى الوقع هو عملية خلط الصدق بالكذب
وهذا فعل شياطين الانس والجن
الذين يقولون معلومة صحيحة معروفة للجميع ثم يخلطونها بالعديد
من الاكاذيب او التوقعات او التكهنات او الاستنباطات التى ليس لها مصدر علمى موثوق
وما اكثر الاكاذيب التى سندت الى العديد من الصحابة مثل ابن عباس وهو ما يعرف
بالاسرائليات وهو اعتمد المفسرين على بعض التفاسير التى وردت فى التوراة والانجيل
لا سيما ان العديد من اهل الكتاب قد امنوا فى عهد النبى صلى الله علية وسلم وكان لديهم علم بالكتب السماوية السابقة
ولا يخفى عن الجميع ان هناك تحريف فى هذه الكتب
ثم
تطور الامر الى خلط الخرافات ببعض الاشياء التى لم يتوصل لها العلم عن سبب
للحدوث حتى الان مثل مثلث برومودة وهذا شان التفسير الخرافى على مر السنين
حيث يلجا الناس الى
تفسير الاشياء التى لم يتوصل لها عن تفسير علمى
الى الجن والعفاريت واذا حاولت ان تناقش احد فى مثل هذه الموضوعات يتهمك
بانك لا تؤمن بوجود الجن اذا انت كافر او فاسق او زنديق
وانا اعتقد ان هناك تفسير علمى لم نتوصل له حتى الان
وشكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو كريم
منياوى على حق
منياوى على حق
أبو كريم


نقاط التميز : 5196
عدد المشاركات : 1638
ذكر
العمر : 49
العمل : مدرس لغة عربية
تاريخ التسجيل : 05/09/2008

حقيقة مثلث برمودا Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقيقة مثلث برمودا   حقيقة مثلث برمودا I_icon_minitimeالثلاثاء 19 يناير 2010, 10:02 pm

معك حق فهذا الكلام ضربا من الخيال والأكاذيب
والله وحده عنده علم الغيب لا يعلمه إلا هو
ولذلك من الأفضل عدم الكلام فى مثل هذه الموضوعات التى تدخل الشك فى نفوس المسلمين
وتجعلم يؤمنون بمثل هذه الخرافات التى لم ترد فى القرآن ولا فى السنة الشريفة
ولو كان هذا الأمر يهم المسلمون لأورده الله فى القرآن ولكن هى نوع من الإسرائيليات
التى يريد البعض أن يقنعنا بها ليشكك المسلمين فى دينهم ويجعلم يؤمنون بخرافات وأكاذيب

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حقيقة مثلث برمودا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مثلث برمودا و علاقته بالمسيح الدجال و الشيطان " بالصور " ادخل
» مثلث برمــــــــــودا
» حقيقة الكولسترول
» اخبار طريفة بس حقيقة
» حقيقة حزب الله الرافضى..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب منية سندوب :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: