اسلوب الاستثناء
القاعده:
أ- اسلوب الاستثناء يتكون من :
1- المستثنى منه 2- اداة الاستثناء 3- المستثنى
ب- المستثنى (بالا) : اسم يذكر بعد إلا مخالفا لما قبلها فى الحكم
ج- اعراب المستثنى بالا , وحكمه
1- يجب نصب المستثنى بالا اذا كان الكلام مثبتا , وذكر المستثنى منه
2- ويجوز نصب المستثى بالا , او اتباعه للمستثنى منه فى اعرابه على انه (بدل) منه , اذا كان الكلام منفيا , وذكر المستثنى منه
3- يعرب المستثنى بالا على حسب موقعه فى الجمله اذا كان الاكلم منفيا ,ولم يذكر المستثنى منه , وتكون الا ملغاه لا عمل لها
التمييز
ّّّاسم نكرة يبين المراد من اسم سابق يصْدق ّ ّّّاسم نكرة يبين المراد من اسم سابق يصْدق - لولا تحديده بالتمييز - على أشياء كثيرة، مثل: (عندي ثلاثون كتاباً أَنا بها قريرٌ عيناً).
فـ(كتاباً) فسرت المراد بالثلاثين التي تصلح لولا التمييز لكل المعدودات، و(عيناً) أوضحت وحددت المراد بالذي (قرَّ) مني وهو العين، ولولاه ما عرف السامع هل أنا قرير بها صدراً أو نفساً أو خاطراً:
ويسمى النوع الأول بتمييز الذات أَو التمييز الملفوظ، والثاني يعرف بتمييز النسبة أَو التمييز الملحوظ:
أ- أما تمييز الذات فيفسر المبهم من:
1- الأَعداد وكناياتها مثل: (في القاعة عشرون طالباً أَمامهم كذا كتاباً).
2- وأسماءِ المقادير ((مساحة أَو وزناً أو كيلاً أو مقياساً)) مثل: بادلني بكل قصبة بناءً هكتاراً حقلاً، خذ رطلاً زيتاً و(لتراً) حليباً مع مدِّ قمحاً، ثوبك أربع أذرع حريراً.
3- وأشباه المقادير على أَنواعها: فمشبه المساحة مثل (ما في السماء قدرُ راحة سحاباً)، ومشبه الوزن مثل (ما فيه مثقال ذرةٍ عقلاً)، ومشبه الكيل مثل: (خبأَت جرةً عسلاً وصفيحةً دبساً وبرميلاً زيتاً)، ومشبه المقياس مثل: (وقَّعنا مَدَّ يدك عريضةً).
4- وما جرى مجرى المقادير مثل (أَليس عندي مثل ما عندك ذهباً؟) و(هذه غلتي وعندي غيرُها ثمراً).
ويلحق بذلك فرع التمييز مثل قولك (في الخزانة سوار ذهباً وساعة فضة وحُلَّةٌ جوخاً).
ولك أَن تنصب تمييز الذات بأَنواعه كلها (عدا الأعداد) أو تجره بـ(من) أو تضيف ما قبله إليه فتقول: في الخزانة سوارٌ فضةً = سوارُ فضةٍ (تضيف ما قبله إليه) = سوارٌ من فضة، فإن كان ما قبله مضافاً إليه اقتصرت على النصب أَو الجر مثل (أعطني قدر شبر خيطاً: قدر شبر من خيط).
ب- وأما تمييز النسبة، فما كان منه محولاً عن فاعل أَو مفعول أو مبتدأ وجب نصبه مثل: طب نفساً، وكفى بعقلك رادعاً، فجّرنا الأَرض عيوناً، أَنا أَكثر مالاً.
وما كان غير محول كأَكثر تراكيب التعجب، جاز نصبه وجره بـ(من) مثل (أنعم به فارساً = من فارسٍ، ما أَعظمك بطلاً = من بطل، لله در خالدٍ قائداً = من قائد).
تمييز العدد وكناياته:
أ- الأعداد من (3- 9) تؤنث مع المعدود المذكر، وتذكر مع المعدود المؤنث في جميع حالاتها مفردة أو مركبة أو معطوفاً عليها فتقول: (في الخزانة ست مجلات وسبعة أقلام، وثلاثة عشر كتاباً وخمس عشرة رسالةً، وثمانيةٌ وستون دفتراً وأربعٌ وخمسون بطاقةً). أًما العدد -10) فله حالان: يوافق معدوده إذا تركب مع غيره كما رأيت (ثلاثة عشر كتاباً، خمس عشرة رسالة) ويخالفه مفرداً مثل: (نجح عشرة طلاب وعشر طالبات) والواحد والاثنان يوافقان المعدود في جميع الحالات. وكذلك ما يصاغ من العدد على وزن (فاعل) نقول: (هذا اليومُ السابعَ عشرَ من رجب وغداً الليلةُ التاسعةَ عشرةَ).
أَما تمييز الأعداد فيكون جمعاً مجروراً بين (3- 10). ومفرداً منصوباً بين (11- 99) كما ورد في الأمثلة السابقة، ومفرداً مجروراً مع (100 و1000) تقول: (ثمن كل مئة قلم أَلفُ قرش).
هذا ويختار قراءة الأَعداد ابتداءً من المرتبة الصغرى فصاعداً، فتقرأ العدد ((1945)) قائلاً: كان الجلاءُ سنة خمس وأَربعين وتسعمئة وأَلف.
ب- يكنى عن العدد بكلمات ثلاث: كذا، كأَيِّنْ، كم.
أَما كذا فتستعمل إخباراً عن العدد مطلقاً كثيراً أو قليلاً تقول: (عندي كذا كتاباً. ورأيت كذا وكذا قريةً). وتمييزها مفرد منصوب أبداً وهي مبنية يختلف إعرابها بحسب موقعها في الكلام، ففي الجملة الأُولى هنا هي مبدأ، وفي الثانية مفعول به.
2- كأَيِّنْ (كأَيٍّ) مبنية على السكون وهي خبرية تدل على الكثير فقط، ولها صدر الكلام وتختص بالماضي، ومحلها من الإعراب يختلف باختلاف ما بعدها فتكون مفعولاً به مثل (كأًين من كتابٍ قرأت)، أَو مفعولاً مطلقاً مثل (كأَين من مرة نصحتك!) وتكون مبتدأ مثل: (كأَين من خير في التزام الاستقامة!) ولا يكون خبرها إلا جملة أو شبه جملة.
أما تمييزها فمفرد مجرور بـ((من)) دائماً وسمع نصبه قليلاً في الشعر.
3- ((كم)) لها استعمالان: استفهامية وخبرية:
فأما الاستفهامية فيستفهم بها عن عدد يراد معرفته مثل: (كم ديناراً عندك؟) ولها صدر الكلام، ويتصل بها تمييزها، فإن فصل فبالظرف والجار والمجرور غالباً مثل: (كم في المجلس عاقلاً؟)
وتمييزها مفرد منصوب في جميع الحالات كما رأيت.
وهي مبنية دائماً ويختلف إعرابها على حسب جملتها، فهي مبتدأ في قولك (كم ديناراً عندك؟). وخبر في (كم مالك؟) و(كم سطراً كان خطابك؟). ومفعول به في (كم كتاباً قرأت؟). ومفعول مطلق في (كم مرةً قرأْت درسك)، ومفعول فيه في (كم ليلةً سهرت؟).
وأما (كم) الخبرية فلا يسأَل بها عن شيءِ وإِنما يخبر بها عن الكثرة وتكون بمعنى (كثير) ولا تستعمل إلا في الإِخبار عما مضى مثل: (إِنْ أُخفق الآن فكم مرةٍ نجحت!) ولها الصدارة كأختها الاستفهامية، لا يتقدم عليهما إِلا المضاف أَو الجار مثل (بكم عبرةٍ تمرُّ فلا تتعظ!) (جثةَ كم رجل واريت!) وإِعرابها كإِعراب الاستفهامية تماماً.
وتمييز (كم) الخبرية نكرة مجرورة بالإضافة إليها أَو بـ(من)، وهي مفردة غالباً: (كم مغرور غرت الدنيا!، كم من مغرور... كم من مغرورين..).
فإِذا فصل فاصل بينها وبين مميزها وجب نصبه أَو جره بـ(من)، تقول في (كم عبرة في الدنيا!) إِذا فصلت: (كم في الدنيا عبرةً = من عبرة). وتفترق (كم) الاستفهامية و(كم) الخبرية عدا ما تقدم من الفروق في المعنى وفي التمييز، في أَنك إِذا أَبدلت من الاستفهامية وجب أن يقترن البدل بهمزة الاستفهام مثل: (كم كتاباً قرأْت؟ أَعشرين أَم ثلاثين؟)، أَما الخبرية فلا تقترن بشيء تقول: (كم مرةٍ وعظتك، عشرين، مئة، أَلفاً!).
ملاحظات ثلاث:
1- التمييز نكرة دائماً، فإن أَتى معرفة لفظاً فهو نكرة معنى مثل: (طبت النفسَ ببيع الدار). (أَلِم أَخوك رأْسه)، فـ(النفس) و(رأْسَه) معرفتان لفظاً نكرتان معنى إِذ هما بمنزلة (طبت نفساً، أَلم رأْساً).
2- مرتبة التمييز التأْخر عن المميز الذي يعتبر الناصب له فلا يتقدمه ولم يسمع إلا نادراً في الشعر تقدم تمييز النسبة على فعله المتصرف مثل:
اَنفساً تطيب بنيل المنى .................وداعي المنون ينادي جهارا
أَما إِذا كان التمييز ملفوظاً، أَو ملحوظاً وعامله جامد فلا يتقدم البتة لا في ضرورة ولا في غيرها.
3- يفرقون غالباً بين الحال والتمييز بأَن الحال على معنى (في)، والتمييز على معنى (من)، فمعنى (جئت راكباً): (جئت في ركوبي)، ومعنى (لله دره فارساً، بعت ثلاثة عشر كتاباً): (لله دره من فارس، بعت ثلاثة عشر من الكتب).
الشواهد:
{سَخَّرَها عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيالٍ وَثَمانِيَةَ أَيّامٍ حُسُوماً فَتَرَى الْقَوْمَ فِيها صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ خاوِيَةٍ}
{قالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ}
{لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِراراً وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْباً}
{وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِما أَصابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ}
{وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلاّ مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْناهُ فِي الدُّنْيا وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ لَمِنَ الصّالِحِينَ}
{وَكَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَها فَتِلْكَ مَساكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَنْ مِنْ بَعْدِهِمْ إِلاّ قَلِيلاً وَكُنّا نَحْنُ الْوارِثِينَ}
{قالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ أَكُنْ بِدُعائِكَ رَبِّ شَقِيّاً}
فيها اثنتان وأَربعون حلوبةً........سوداً كخافية الغراب الأَسحم
أَلستم خيرَ من ركب المطايا.......وأَندى العالمين بطونَ راح
الفعل نوعان
اللازم :هو الذي يكتفى برفع فاعله،ولا يحتاج إلى مفعول به
المتعدي :هو الذي لا يكتفى برفع فاعله،و يحتاج إلى مفعول به
الأمثلة : ( أ )
ــ ذهب التلميذ إلى المدرسة ــ ينتصر الحق
ــ خرج المستعمر مهزوما ــ اجتهد المجد فى الامتحان
الأمثلة : ( ب)
ــ فهم التلميذ الدرس ــ شفى الله المريض
ــ يغفر الله الذنوب ــ رأيت الطائر فوق الشجرة
* تأمل الأمثلة فى ( ا ) تجد الأفعال ( ذهب ــ ينتصر ــ خرج ــ اجتهد )
رفع كل منها فاعلا فقط ، وبه تمت الجملة كما أنها اكتفت بفاعلها ولم تنصب مفعولا به
وكل فعل من هذا النوع يسمى فعلا لازما
تأمل الأمثلة فى ( ب) تجد الأفعال ( فهم ــ شفى ــ يغفر ــ رأيت )رفع كل منها فاعلا
و نصب مفعول به؛ والأفعال من هذا النوع تسمى أفعال متعدية لأنها تنصب مفعول به
تدريب
س1 ضع ماضى كل فعل مما يأتى فى جملة من عندك :
(يجري ــ يقاتل ــ يطلع ــ يقوم ــ يفهم ــ يغرس )
س2 تخير الصواب مما بين القوسين ، مع بيان السبب :
ا ــ المجتهد تسلم الجائزة . الفعل ( متعدي ــ لازم )
ب ــ وزعت الجوائز . الفعل ( متعدي ــ لازم )
ج ــ وقف محمود خطيبا . الفعل ( متعدي ــ لازم )
د ــ ظهر الحق وزهق الباطل الفعل ( متعدي ــ لازم )
ظن وأخواتها
* تكون الجملة الفعلية ذات مفعولين بعد مجموعات من الأفعال سمتها المشتركة أنها أفعال تنصب مفعولين هما المبتدأ والخبر وعند دخول الفعل يصبح
المبتدأ مفعولا أول ويصبح الخبر مفعولا ثانيا
* وهذه الأفعال هي : ظن ـ حسب ـ زعم ـ خال ـ علم ـ رأى ـ وجد ـ جعل .
* الفعل المضارع والأمر من هذه يعمل عمل الماضي
*( ظن ـ حسب ـ زعم ـ خال ) أفعال تفيد الشك والرجحان (علم ـ رأى ـ وجد ) أفعال تفيد اليقين (جعل ) فعل يفيد التحويل
* الأمثلة :
1ــ ( وإني لأظنك يا فرعون مثبورا) الإسراء102
2 ــ ( فإن علمتموهن مؤمنات ) الممتحنة10
3ــ ( تجدوه عند الله هو خيرا ) المزمل20
4 ــ ( لا تحسبوه شرا لكم ) النور11
5ــ ( فجعلناه هباء منثورا) الفرقان23
6 ــ ( زعم المهندسون الطرق مرصوفة )
7ــ ( خال المستعمرون الشعوب غافلة )
8 ــ ( رأى المؤمن أبواب الرزق مفتحة للجميع )
* نجد فى كل جملة مما سبق مفعولين هما :
1 ـ ( ك ـ مثبورا) 2 ـ ( هن ـ مؤمنات ) 3 ـ (الهاء ـ خيرا )
4 ـ (الهاء ـ شرا ) 5 ـ ( الهاء ـ منثورا ) 6 ـ ( الطرق ـ مرصوفة )
7 ـ (الشعوب ـ غافلة ) 8 ـ (أبواب ـ مفتحة )
* إذا توسط الفعل أو تأخر فإنه لا يعمل نحويا ويحدث إلغاء لعمله النحوي :
مثال : المهندس ــ ظننت ــ موفق فى حياته
( المهندس : مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة . ظننت : فعل وفاعل .
موفق : خبر مرفوع بالضمة الظاهرة )
* * * : الفعل ( رأى ) * 1 ــ يأتي متعديا لمفعول واحد إذا جاء بمعنى الرؤية (المشاهدة بالعين )
مثال : رأيت الطالـبَ فى الملعب ( الفعل في الجملة متعدي لمفعول واحد . الطالب )
* 2 ــ يأتي متعديا لمفعولين إذا جاء بمعنى علم أو وجد
مثال : رأيت النافورتين مضيئتين ( الفعل في الجملة متعدي لمفعولين. النافورتين مضيئتين )
تدريب
س1 ( أ )المدرسون مخلصون فى عملهم
( ب ) الفريقان متعادلان فى المباراة
( ج ) الفاكهة شراب
أدخل على الجملة الأولى فعلا يفيد اليقين و على الجملة الثانية فعلا يفيد الرجحان وعلى الثالثة
فعلا يفيد التحويل
س2 أعرب الجمل الآتية :
ــ ظننت السابح فى الماء تمساحا
ــ علمت النزهات ضرورية للترويح عن النفس
س3 تخير الصحيح مما بين القوسين لما تحته خط فيما يأتي :
1 ــ حسبت الأرض كروية . فعل يفيد ( اليقين ــ التحويل ــ الظن )
2 ــ وجدت القمر بازغا . فعل يفيد ( الاستمرار ــ اليقين ــ الرجحان )
3 ــ خال الطفل الخيال حقيقة .فعل يفيد ( التحويل ــ الرجحان ــ اليقين )
4 ــ رأيت الكتاب على المكتب . فعل : ( ينصب مفعول واحد ــ ينصب مفعولين )
س4 ضع علامة ( √) أمام العبارة الصحيحة وعلامة (Ҳ) أمام العبارة الخاطئة .
1 ــ علمت الأمهات مضحيات فى سبيل البناء ( )
2 ــ حسبت الفريقان متعادلين ( )
3 ــ وجدت المكافحين منصورين ( )
4 ــ ظن المستعمرين الشعوب غافلة ( )
القواعد النحوية
الفعل المجرد والفعل المزيد
الفعل نوعان : مجرد - ومزيد
أولا: الفعل المجرد :
هو ما كانت حروفه كلها أصلية، ولا يمكن الاستغناء عن حرف منها، وينقسم إلى :
* مجرد ثلاثى مثل (فهم ، سمع ، شرب ، أكل ، جلس ، وعد)
• مجرد رباعى مثل (سيطر، طمأن ، بسمل ، حوقل ، زلزل (
• ثانيا : الفعل المزيد :
• هو ما زاد فيه حرف أو أكثر على أحرفه الأصلية، أو ضعف فيه حرف أصلى، وينقسم إلى :
أولا : مزيد ثلاثى:
• بحرف مثل (أنشأ ، كسّر، ساعد )
بحرفين مثل : (تحرر، احتمل ، تعاون ، اصفر).
مزيد ثلاثى بثلاثة أحرف مثل : (استصلح، استعمل ، استفهم )
• ثانيا : مزيد رباعى :
بحرف مثل (تغلغل، تدحرج ، تزلزل )
بحرفين مثل : (اطمأن، اقشعر ).
ملاحظ هامة
• الفعل الثلاثى لا يقبل من أحرف الزيادة أكثر من ثلاثة أحرف.
الفعل الرباعى لا يقبل من أحرف الزيادة أكثر من حرفين.
• حروف الزيادة : سألتمونيها